القصص
بفضل الكفاءات والجهود المخلصة لفريق عملنا، حققنا إنجازات ملموسة على أرض الواقع. نجدد شكرنا وتقديرنا لكل فرد من أفراد هذا الفريق على مساهمته الفاعلة في تحقيق رؤيتنا.
شاهد لمعرفة المزيد عن قصص الدار
الدار
آمنة
تعرفوا على آمنة، الفتاة الموهوبة التي تبلغ من العمر 11 عاماً، وهي إحدى طالبات مدرسة أدنوك ساس النخل التي تتولى "الدار للتعليم" تشغيلها وإدارتها. فمنذ نعومة أظفارها، عشقَت آمنة فنون الكتابة والإلقاء والخطابة. استمعوا إليها وهي تشاركنا طموحها في أن تكون سفيرة داعمة لسلامة البيئة داخل مجتمعها، وتحدثنا كذلك عن تطلعاتها نحو ترك بصمة إيجابية.